من هو يوسف زعيتر؟

البداية والشغف بالتسويق الرقمي

بدأت رحلتي في عالم التسويق الرقمي من شغفٍ حقيقي بفهم العلاقة بين التقنية وسلوك المستخدمين على الإنترنت، كنت دائمًا أؤمن بأن وراء كل نقرة أو عملية شراء قرار تحركه تجربة رقمية ذكية، وهذا ما جعلني أكرّس وقتي لتعلّم أدوات التحليل والتسويق الإعلاني منذ المراحل الأولى من مسيرتي المهنية.

مع مرور الوقت، أدركت أن النجاح في هذا المجال لا يعتمد فقط على الإعلان، بل على الاستراتيجية الشاملة التي توظّف الإبداع، التخطيط، والبيانات في آنٍ واحد، من هنا بدأت ملامح مشروعي المستقبلي في الظهور، ليكون نواة ما يُعرف اليوم بـ يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني.

التطور المهني في الحملات التسويقية

على مدار أكثر من خمس سنوات من الخبرة العملية، اكتسبت معرفة عميقة في تصميم وإدارة الحملات التسويقية عبر المنصات المختلفة مثل Google Ads، Meta Ads (فيسبوك وإنستغرام)، تيك توك، وسناب شات.

عملت مع علامات تجارية ومشاريع في مجالات متعددة، وساهمت في رفع مبيعاتها وتحسين ظهورها الرقمي من خلال استراتيجيات إعلانية قائمة على تحليل البيانات ودراسة السوق استهدف.

كانت فلسفتي في العمل دائمًا قائمة على أن الحملة الإعلانية الناجحة هي التي تجمع بين الذكاء التحليلي والإبداع البصري، وهذا ما جعلني أضع التحليل في قلب كل قرار تسويقي أتخذه.

اليوم، تعتمد علامتي التجارية يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني على هذا النهج العلمي والإبداعي معًا، لتقديم حلول واقعية تُحدث فرقًا في نتائج العملاء. تأسيس العلامة يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني

انطلاقًا من التجربة العملية والشغف الدائم بالتطوير، أسّست علامتي الخاصة يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني لتكون منصة تجمع بين الخبرة، التعليم، والإبداع في التسويق الرقمي.

من خلالها أقدّم خدمات متكاملة تشمل بناء الاستراتيجيات التسويقية، إدارة الإعلانات المدفوعة، تحسين محركات البحث، وإنشاء المحتوى الإعلاني المؤثر.

كما أعمل على تدريب الأفراد والشركات عبر دورات وورش عمل احترافية تمكنهم من إدارة مشاريعهم التسويقية بكفاءة عال

أطمح من خلال هذا الكيان إلى تطوير مفهوم التسويق الرقمي في العالم العربي، وتقديم حلول تواكب التطورات العالمية، وتُراعي خصوصية السوق الخليجي واحتياجاته الفعلية.

الخبرة العمليةإ
دارة حملات جوجل وفيسبوك 

امتلك خبرة عملية واسعة في إدارة الحملات التسويقية عبر منصات Google Ads وMeta Ads (فيسبوك وإنستغرام)، حيث قمت بتصميم وتشغيل حملات موجهة بدقة للجمهور المستهدف، وفق أهداف تسويقية واضحة تتنوع بين زيادة المبيعات، رفع الوعي بالعلامة التجارية، أو تحسين التحويلات.

أحرص في عملي على تحليل البيانات بشكلٍ مستمر لتحديد نقاط القوة والضعف في الأداء، ثم إعادة هيكلة الحملات لتحقيق أفضل النتائج الممكنة.

ويُعد هذا النهج العلمي القائم على تحليل الأداء والمراقبة اليومية هو ما يميز منهج يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني في إدارة الإعلانات باحترافية عالية.

تحقيق أفضل عائد إعلاني (ROI)

ترتكز فلسفتي في التسويق على تحقيق العائد الأقصى من الاستثمار الإعلاني، وليس فقط زيادة عدد النقرات أو المشاهدات.

أقوم بدراسة رحلة العميل كاملة، بدءًا من لحظة ظهور الإعلان وحتى التحويل النهائي، لضمان أن كل ميزانية تُستثمر تحقق مردودًا ملموسًا.

وقد ساعد هذا الأسلوب العديد من الشركات على رفع معدل العائد الإعلاني (ROI) بنسبة تجاوزت 200% في بعض الحملات، خاصة في قطاعات مثل العقارات، التعليم، والمطاعم.

إن اعتماد يوسف زعيتر للتسويق الإلكتروني على التحليل المستمر والاختبار الدائم (A/B Testing) جعل من إدارة الحملات عملية تطوير متواصلة وليست مجرد تنفيذ.

تحليل الأداء وتحسين النتائج

يُعتبر تحليل البيانات أحد أعمدة العمل في التسويق الحديث، ولذلك أستخدم أدوات تحليل متقدمة مثل Google Analytics وMeta Business Suite وSearch Console لمتابعة أداء الإعلانات والمواقع لحظة بلحظة.
اقدم دورات في التسويق الرقمي  ما بين مدفوعة مثل  دورة  اعلانات الميتا و احترف اعلانات جوجل ودورات مجانية مثل  محاضرة مجانية في حملات تيك توكو نصف ساعة في حملات سناب شات

الأسئلة الشائعة